+نشأة وطفولة أبونا سمعان +
صفحة 1 من اصل 1
+نشأة وطفولة أبونا سمعان +
+نشأة وطفولة أبونا سمعان +
النشأة والطفوله :
+†+ ولد الابن المبارك جوزيف من أبوين طيبين خادمين في كرم الرب وكان والده يقول لآمه أريد شيئا واحدا وهو أن يكون إنسان يخاف الله . وانتقل والدة إلى السماء وكان له سبعه أشهر
+†+ في طفولته كان هادئ ووديع , وقد تعلم بمدارس القديس يوسف المارونية بالظاهر , كان محبوبا جدا من زملائه ومدرسيه وكان متفوقا دائما ومن الأوائل , ويحب القراءة والرسم . فحين جاءته والدته بنتيجة الابتدائية 98.5% متهللة قابلها بعدم رضا فقالت له أنت اعلي مجموع قالها أنا زعلان انى نقصت درجة ونصف وكان يجب إلا يضيعوا فتعجبت من تفكيره وهو في هذا السن .
+†+الكنيسة في حياته +†+
+†+ في طفولته كان يذهب لمدارس الأحد بكنيسة السيدة العذراء بمسرة ثم بعد ذلك كنيسة العذراء بعياد بك حيث سيم شماسا ابصلتس بها في 20 أغسطس 1980 ثم سيم اغنسطس في 29 ديسمبر 1989ارتبط بالكنيسة منذ صباه وكانت كل حياته , أتقن اللغة القبطية من صغره , وواظب على حصص الألحان والتسبحه بها حيث تتلمذ على أيدي الكهنة والشمامسة وقال خادمه اعرفه منذ نعومه أظافرة كان وديع وهادئ حتى تخرجه من الجامعة كان مثاليا ولا مرة احدث شغب أو احتد على احد ولم يحدث مرة انه عجز عن الاجابه وكنت اتركه للنهاية لانى عارف انه هيجاوب
وشارك في أنشطه التربية الكنسية ( دراسة كتاب مقدس – حفظ مزامير – أبحاث – أركيت – مكتبه الشرائط -.........) قام بصنع عرائس بكميه وأشكال كبيرة ومختلفة لتقديم القصص في المسرح للأطفال بصورة مشوقه وكانت الخدمة تعانى من عرائس تباع ومازالت الكنيسة تستخدمها حتى الآن رغم مضى الكثير من السنوات .
بدأ يفكر في الرهبنة في سن 12سنه خافت عليه والدته من أن ينشغل عن دراسته فقالت له ( أن للأديرة لا تقبل غير الرجال الناجحين في كل شيء وأنت مازلت تلميذ , فيجب أن تكمل دراستك ثم تعمل أولا وتكون في قمة نجاحك حينئذ فكر في الرهبنة وتضحي بكل شيء من اجلها ... وهكذا يكون الراهب )
+†+ أول من جذب الشباب والفتيان من الشمامسه لسهرات التسبحه طوال الليل في أيام السنة القبطية والميلادية وليله السيدة العذراء وأحب الشباب ذلك وأصبحت الآن مملؤة بمختلف فئات الشعب
+†+ والتحق بفصل اعداد الخدام وخدم كنيستي السيدة العذراء بعياد بك ومار جرجس بجزيرة بدران وساهم في تأسيس الخدمة الشماسيه الالحان والتسبحه والطقوس واللغة القبطية في جميع المراحل بالاضافه لكبار السن والسيدات كما اشترك فى خدمه أخوة الرب .
+†+ كان يحب أن يحضر أعياد القديسين فى كنائسهم
يقول القس مينا تامر / أب اعترافه انه ارتبط بالقديسين خاصة القديس توماس السائح ويقول القس انه يرجع له الفضل في رجوع رفات أبناء القديس توماس السائح لكنيسة العذراء بمسرة نظرا لعلاقته الطيبة وارتباطه بالقمص أبرام الصموئيلى أمين دير القديس توماس السائح )
+†+ في منزله كان يقضى فترات طويلة جدا في الصلاة ولاسيما في الليل كما كان يقرأ الكتاب المقدس بشغف شديد ولفترات طويله اثناء اليوم بالاضافه لقراءة الكتب الروحية من تعاليم الآباء ( الشيخ الروحانى – القديس دورثيؤس – القديس يوحنا كرونستادت – مار اسحق السرياني – القديس أغريغوريوس أسقف نيصص - ........) كما أحب كتب الرهبنة والحياة النسكيه وقد اعتاد الخلوات بالأديرة ولا سيما دير الأنبا بول
النشأة والطفوله :
+†+ ولد الابن المبارك جوزيف من أبوين طيبين خادمين في كرم الرب وكان والده يقول لآمه أريد شيئا واحدا وهو أن يكون إنسان يخاف الله . وانتقل والدة إلى السماء وكان له سبعه أشهر
+†+ في طفولته كان هادئ ووديع , وقد تعلم بمدارس القديس يوسف المارونية بالظاهر , كان محبوبا جدا من زملائه ومدرسيه وكان متفوقا دائما ومن الأوائل , ويحب القراءة والرسم . فحين جاءته والدته بنتيجة الابتدائية 98.5% متهللة قابلها بعدم رضا فقالت له أنت اعلي مجموع قالها أنا زعلان انى نقصت درجة ونصف وكان يجب إلا يضيعوا فتعجبت من تفكيره وهو في هذا السن .
+†+الكنيسة في حياته +†+
+†+ في طفولته كان يذهب لمدارس الأحد بكنيسة السيدة العذراء بمسرة ثم بعد ذلك كنيسة العذراء بعياد بك حيث سيم شماسا ابصلتس بها في 20 أغسطس 1980 ثم سيم اغنسطس في 29 ديسمبر 1989ارتبط بالكنيسة منذ صباه وكانت كل حياته , أتقن اللغة القبطية من صغره , وواظب على حصص الألحان والتسبحه بها حيث تتلمذ على أيدي الكهنة والشمامسة وقال خادمه اعرفه منذ نعومه أظافرة كان وديع وهادئ حتى تخرجه من الجامعة كان مثاليا ولا مرة احدث شغب أو احتد على احد ولم يحدث مرة انه عجز عن الاجابه وكنت اتركه للنهاية لانى عارف انه هيجاوب
وشارك في أنشطه التربية الكنسية ( دراسة كتاب مقدس – حفظ مزامير – أبحاث – أركيت – مكتبه الشرائط -.........) قام بصنع عرائس بكميه وأشكال كبيرة ومختلفة لتقديم القصص في المسرح للأطفال بصورة مشوقه وكانت الخدمة تعانى من عرائس تباع ومازالت الكنيسة تستخدمها حتى الآن رغم مضى الكثير من السنوات .
بدأ يفكر في الرهبنة في سن 12سنه خافت عليه والدته من أن ينشغل عن دراسته فقالت له ( أن للأديرة لا تقبل غير الرجال الناجحين في كل شيء وأنت مازلت تلميذ , فيجب أن تكمل دراستك ثم تعمل أولا وتكون في قمة نجاحك حينئذ فكر في الرهبنة وتضحي بكل شيء من اجلها ... وهكذا يكون الراهب )
+†+ أول من جذب الشباب والفتيان من الشمامسه لسهرات التسبحه طوال الليل في أيام السنة القبطية والميلادية وليله السيدة العذراء وأحب الشباب ذلك وأصبحت الآن مملؤة بمختلف فئات الشعب
+†+ والتحق بفصل اعداد الخدام وخدم كنيستي السيدة العذراء بعياد بك ومار جرجس بجزيرة بدران وساهم في تأسيس الخدمة الشماسيه الالحان والتسبحه والطقوس واللغة القبطية في جميع المراحل بالاضافه لكبار السن والسيدات كما اشترك فى خدمه أخوة الرب .
+†+ كان يحب أن يحضر أعياد القديسين فى كنائسهم
يقول القس مينا تامر / أب اعترافه انه ارتبط بالقديسين خاصة القديس توماس السائح ويقول القس انه يرجع له الفضل في رجوع رفات أبناء القديس توماس السائح لكنيسة العذراء بمسرة نظرا لعلاقته الطيبة وارتباطه بالقمص أبرام الصموئيلى أمين دير القديس توماس السائح )
+†+ في منزله كان يقضى فترات طويلة جدا في الصلاة ولاسيما في الليل كما كان يقرأ الكتاب المقدس بشغف شديد ولفترات طويله اثناء اليوم بالاضافه لقراءة الكتب الروحية من تعاليم الآباء ( الشيخ الروحانى – القديس دورثيؤس – القديس يوحنا كرونستادت – مار اسحق السرياني – القديس أغريغوريوس أسقف نيصص - ........) كما أحب كتب الرهبنة والحياة النسكيه وقد اعتاد الخلوات بالأديرة ولا سيما دير الأنبا بول
مواضيع مماثلة
» أبونا عبد المسيح المناهري
» تمجيد ابونا سمعان الاخميمى
» موضوع متكامل عن "الاسيرة العطرة الراهب سمعان الأنبا بولا
» تمجيد ابونا سمعان الاخميمى
» موضوع متكامل عن "الاسيرة العطرة الراهب سمعان الأنبا بولا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى